عزيزتي العروس في مقالتي اليوم دشن لاختيار الزوج الموائم وفكرة عامة لك عن الحياة الزوجية. فالزواج فن من فنون الحياة والحفاظ على الزواج هو مهارة وابداع من الزوجة فيجب أن تفهمي معنى الزواج قبل اختيار الشريك الموائم لك وتأكدي إن الحياة الزوجية ليست لائحة على التبجيل المتبادل لاغير ولكن الحب والمودة والرحمة والسكن هم أساس الزواج .
التبجيل والتقييم هم اعمدة الزواج ولكنها لاتصمد هذه الاعمدة من دون اساس . لقد اخبرنا الله عزوجل في قرآنه العظيم .وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
فلو تأملتي أختي الحبيبة الاية الكريمة ستجدي التشبيه الالهي الهائل للزوجه أنها من نفس الرجل ليس في النوع لاغير ولكن خلقت امنا حواء من ضلع سيدنا ادم الايسر وهو قرب الفؤاد فاصبحت كأنه هو . وجعل بين الازواج المحبة وهي اولى درجات واساسيات الزواج وعلى ذلك الرأفة وهي المعاملة الحسنة والرحمة والتبجيل والتقييم في التداول وفي الخاتمة لتسكنوا اليهم فشبه الزوجه كالبيت يلتجئ اليه الناس نحو الإحساس بالتعب وطلب الراحه فأنت فيما يتعلق للزوج مصدر الامان والراحه والسكينة والهدوء . ولا تتفاجئي اذا كان اختيارك لشريك حياتك كان من اجل المال والمركز الاجتماعي أنك حصلتي على المال والمركز الاجتماعي لاغير دون الحب . فهذا اختيارك فالحب لايمكن شراؤه , ونصيحة لكل بنت مرتقبة على الزواج اجعلي نيتك للزواج هو أن تحبي زوجك ولايكون اختيارك تشييد على أنه عريس رائع
ولو اخترتي شريك حياتك بناءا عن رواية حب عشتها لاتتفاجئي عندما لاتجدي الحياة كلها وردية أو مليئة بالحب والازهار . إلا أن حبك لزوجك وحبه لك تستطعان ان تزيلا اي عوائق او اشواك في سبيل سعادتكما
والحياة ليست شمس مشرقة بالليل ونهارا وانما هناك سحب وغيوم واحيانا عواصف وهنا يكمن فوز زواجك في اظهار الدفء والامان لزوجك , وتأكدي مع كل غيمة مطر فكلما ازدادت ازمات في زواجكم متى ما صمد ذلك الزواج وسط العواصف الهوجاء وامطرت لكم بالخير والسعادة . وفي الخاتمة نحو اختيارك عريس كويس لاتفضلي مظهره الجذاب عن صفاته الاخلاقية كالامانه والاستقامة . ولا تتوقعي ان يجمع شريك حياتك كل الصفات المثاليه بل انتم مكملين لبعضكم في الصفات الحميدة فلو امتلك زوجك كل الصفات المثالية لم يتبقى لك من الامر شئ . تأكدي عندوضعك لتلك الإرشادات نصب عينيك فسوف تنعميم بااختيار شريك حياة ملائم وحياة جميلة ومبهجة
التبجيل والتقييم هم اعمدة الزواج ولكنها لاتصمد هذه الاعمدة من دون اساس . لقد اخبرنا الله عزوجل في قرآنه العظيم .وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
فلو تأملتي أختي الحبيبة الاية الكريمة ستجدي التشبيه الالهي الهائل للزوجه أنها من نفس الرجل ليس في النوع لاغير ولكن خلقت امنا حواء من ضلع سيدنا ادم الايسر وهو قرب الفؤاد فاصبحت كأنه هو . وجعل بين الازواج المحبة وهي اولى درجات واساسيات الزواج وعلى ذلك الرأفة وهي المعاملة الحسنة والرحمة والتبجيل والتقييم في التداول وفي الخاتمة لتسكنوا اليهم فشبه الزوجه كالبيت يلتجئ اليه الناس نحو الإحساس بالتعب وطلب الراحه فأنت فيما يتعلق للزوج مصدر الامان والراحه والسكينة والهدوء . ولا تتفاجئي اذا كان اختيارك لشريك حياتك كان من اجل المال والمركز الاجتماعي أنك حصلتي على المال والمركز الاجتماعي لاغير دون الحب . فهذا اختيارك فالحب لايمكن شراؤه , ونصيحة لكل بنت مرتقبة على الزواج اجعلي نيتك للزواج هو أن تحبي زوجك ولايكون اختيارك تشييد على أنه عريس رائع
ولو اخترتي شريك حياتك بناءا عن رواية حب عشتها لاتتفاجئي عندما لاتجدي الحياة كلها وردية أو مليئة بالحب والازهار . إلا أن حبك لزوجك وحبه لك تستطعان ان تزيلا اي عوائق او اشواك في سبيل سعادتكما
والحياة ليست شمس مشرقة بالليل ونهارا وانما هناك سحب وغيوم واحيانا عواصف وهنا يكمن فوز زواجك في اظهار الدفء والامان لزوجك , وتأكدي مع كل غيمة مطر فكلما ازدادت ازمات في زواجكم متى ما صمد ذلك الزواج وسط العواصف الهوجاء وامطرت لكم بالخير والسعادة . وفي الخاتمة نحو اختيارك عريس كويس لاتفضلي مظهره الجذاب عن صفاته الاخلاقية كالامانه والاستقامة . ولا تتوقعي ان يجمع شريك حياتك كل الصفات المثاليه بل انتم مكملين لبعضكم في الصفات الحميدة فلو امتلك زوجك كل الصفات المثالية لم يتبقى لك من الامر شئ . تأكدي عندوضعك لتلك الإرشادات نصب عينيك فسوف تنعميم بااختيار شريك حياة ملائم وحياة جميلة ومبهجة